ملاحظة هامة : انه ناولت في هذه القصيدة التي تلبس العباءة و لا تحترمها ( عبايات ضيقة جدا و او الذي يلبسون لباسش المسلمات و يعملون المنكرات بها ..... الخ ) موجودة عدة نماذج من هذه الفئة ...
لا يغركم العبايا و شدة سوادها
في هزمن لها مليون تعبير
أنا أخص فئة من فئات مجتماعتها
و هاذي قضية يبيلها تفكير
و الي يلبسها لازم يحس بفواداها
ترسخ فيم لا لها تكرير
هي رسالة لهديرة سكانها
أحترموا شوي ترى العقل ع وشك يطير
أدري من الناس الي يزيد بوقارها
و هاذوله ما يبيلهم تذكير
و يلبس هالدفة و لا يبالها
راح و فصل و بعدين بيشوف تبرير
و المشكلة وهي وحدة لا ميالها
يتسكعون بلباس العفة و التكبير
و مايدرون انه محاسبين بعمالها
وهم بعيني بزيادة تصغير
ولا أزيدكم من القصايد أبيتها
ولا بسات البرقع بعد تجير
وانه صاحب الكلام و صحابه شيالها
و متأكد انه منهم من هالكلام يضير
هي قضايا لهديرة و شبابها
و هاذي وحدة والباقي كثير
وفي من الناس يرفع شانها
و هاذوله لهم التقدير
وبلأخير هاذي المسلمة و لبساها
عفيفة و العفة منها تغير
وبالهامش لا يختلط سوادها
و قصيدة يبيلها تمرير
و منكم و اليكم و زوارها
شاعر المملكة أخوكم الصغير
تنويه : الرسالة الي ابي اوصلها انه العبايا هي لباس العفيفات الطاهرات ليس لباس .........
ترى القصيدة قديمة جدا و قلت باعرضها